أنابيب الألومنيوم العراقية
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
اعتُرضت أنابيب الألومنيوم التي اشترتها الدولة العراقية في الأردن عام 2001. في أيلول من عام 2002، اُستشهد بها كأدلة من البيت الأبيض على أن العراق كانت تتابع العمل على قنبلة ذرية. قبل غزو العراق عام 2003، شكك الكثيرون في صحة هذا الادعاء. بعد الغزو، عزمت مجموعة البحث العراقية على القول بأن أفضل تفسير لاستخدام الأنابيب كان لإنتاج صواريخ 81 ميلليمتر التقليدية، ولم يُعثر على أي دليل لوجود برنامج لتصميم وتطوير جهاز طرد مركزي دوار لليورانيوم من الألومنيوم 81 ملليمتر.[1]