ليونارد كوهين
مغني كندي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول ليونارد كوهين?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
ليونارد نورمان كوهين (بالإنجليزية: Leonard Norman Cohen)، حائز على وسام كندا ووسام كيبك الوطني، (21 سبتمبر 1934 - 7 نوفمبر 2016) كان مغنيًا وكاتب أغانٍ وشاعرًا وروائيًا كنديًا. بحثت أعماله في موضوعات الدين والسياسة والعزلة والكآبة والجنسانية والفقدان والموت والعلاقات الغرامية. نال كوهين عضوية كل من الصالة الفخرية الكندية للموسيقى والصالة الفخرية الكندية لكتّاب الأغاني والصالة الفخرية للروك آند رول. وتقلد وسام كندا، أعلى المراتب الفخرية المدنية في الدولة. وفي عام 2011، تلقى كوهين إحدى جوائز أميرة أستورياس للأدب وتاسع جائزة غلين غولد له.[22]
ليونارد كوهين | |
---|---|
Leonard Cohen | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | Leonard Norman Cohen |
الميلاد | 21 سبتمبر 1934(1934-09-21) مونتريال |
الوفاة | 7 نوفمبر 2016 (82 سنة)
لوس أنجلوس، الولايات المتحدة |
سبب الوفاة | سقوط |
مكان الدفن | مونت رويال[1][2] |
الإقامة | مونتريال، ويسماونت، كيبك |
مواطنة | كندا[2] |
الطول | 1.75 متر[3] |
الديانة | اليهودية[4]، والبوذية[5] |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم[2] |
العشير | ريبيكا دي مورني |
الأولاد | |
عدد الأولاد | 2 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة مكغيل (الشهادة:بكالوريوس في الفنون) (1951–1955) جامعة كولومبيا كلية الحقوق في جامعة مكغيل [لغات أخرى] |
المهنة | مغن مؤلف[6][7][8][2]، وشاعر[9][2][10]، وفنان الشارع[2]، وروائي[2]، وكاتب[2][10]، وموسيقي[2]، وعازف بيانو[2]، وكاتب سيناريو[2]، وممثل أفلام[2]، ومنتج أسطوانات، ومغني[10]، وشاعر غنائي[10]، ومؤلف[11]، وراسم |
اللغات | الفرنسية[2]، والإنجليزية[2] |
مجال العمل | موسيقى، وشعر |
أعمال بارزة | هاليلويا (أغنية ليونارد كوهين) [لغات أخرى] |
الجوائز | |
شارع المشاهير الكندي [لغات أخرى] (2018) نيشان الفنون والرسائل لكيبيك من رتبة مرافق [لغات أخرى] (2015)[12] جائزة جونو لأفضل كاتب موسيقي في السنة [لغات أخرى] (2013) جائزة دينيس بيليتييه [لغات أخرى] (2012)[13] جائزة غلين غولد [لغات أخرى] (2011)[2] جائزة أميرة أشتوريس الأدبية [لغات أخرى] (2011)[14] قاعة مشاهير كتاب الأغاني [لغات أخرى] (2010)[2] جائزة غرامي لإنجاز العمر (2010)[2][15] نيشان الرتبة الوطنية لكيبيك من رتبة ضابط أكبر (2008)[16] الصالة الفخرية للروك آند رول (2008) جائزة غرامي لألبوم السنة (عن عمل:النهر: رسائل جوني) (2007)[17] شريك وسام كندا (2003)[18][2] جائزة جونو لأفضل كاتب موسيقي في السنة [لغات أخرى] (1994) جائزة الحاكم العام للفنون الاستعراضية [لغات أخرى] (1993)[2] عضوية قاعة مشاهير الموسيقى الكندية [لغات أخرى] (1991) الجائزة الأدبية للحاكم العام [لغات أخرى] (1968)[2] جائزة غرامي جائزة أميرة أستورياس زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB[19][20][21] |
تعديل مصدري - تعديل |
سعى كوهين خلف مسيرة مهنية في الشعر والرواية خلال خمسينيات وستينيات القرن العشرين، ولم يبدأ مسيرته الموسيقية حتى عام 1967 حين كان في عمر الثالثة والثلاثين. تبع صدور ألبومه الأول، أغاني ليونارد كوهين (1967)، صدور ثلاثة ألبومات أخرى من نمط موسيقى الفولك، هي: أغانٍ من غرفة (1969)، أغانٍ عن الحب والكره (1971)، بشرة جديدة للمراسم القديمة (1974). شكّل عمله الصادر عام 1977 تحت عنوان موت زير نساء، الذي كُتب وأنتِج بالاشتراك مع فيل سبيكتور، نقلة ابتعد فيها كوهين عن إقلاله السابق في الأداء الصوتي. وفي عام 1979، عاد كوهين ليُصدر الألبوم الأكثر تقليدية، أغانٍ حديثة، الذي مزج فيه أسلوبه القائم على الغيتار الصوتي مع تأثيرات من موسيقى الجاز والموسيقى الشرقية والمتوسطية. وكانت أغنية هاليلويا، التي ربما تُعد أشهر أغاني كوهين، قد نُشرت للمرة الأولى في ألبوم الاستديو الذي يحمل عنوان وضعيات مختلفة في عام 1984. ويمثل ألبوم أنا رَجُلك المنشود، الصادر في عام 1988، تحوّلَ كوهين إلى الإنتاج المركّب وما يزال أكثر ألبوماته شعبية. في عام 1992، أطلق كوهين ألبومه التالي، المستقبل، الذي تميز بكلماته السوداوية وإشاراته إلى القلق الاجتماعي والسياسي.
عاد كوهين إلى الموسيقى في عام 2001 بإطلاق ألبوم الأغاني الجديدة، الذي لاقى رواجًا كبيرًا في كندا وأوروبا، وتبع ذلك ألبومه عزيزتي هيذر في عام 2004. وبعد سلسلة ناجحة من جولات الحفلات بين عامي 2008 و2013، أطلق كوهين ثلاثة ألبومات في آخر خمس سنوات من حياته: أفكار قديمة (2012)، مشكلات شائعة (2014)، تريد زيادة الأمر قتامة (2016)، أطلِق آخرها قبل وفاته بثلاثة أسابيع. وأطلِق ألبوم بعد وفاته حمل عنوان شكرًا على الرقصة في نوفمبر 2019، ليكون ألبومه الخامس عشر.