أحمد زكي أبو شادي
شاعر وطبيب مصري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أحمد زكي أبو شادي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أحمد زكي أبو شادي (9 فبراير 1892 - 12 أبريل 1955) شاعر وطبيب مصري، من أبرز الشخصيات الأدبية المصرية التي ظهرت في العشرينات والثلاثينات من القرن العشرين، ويعد رائدًا ومجددًا في الشعر العربي الحديث، وناقدًا ومنظّرًا أدبيًا. هو مؤسس جماعة أبولو الشعرية التي ضمت شعراء الرومانسية في العصر الحديث. [3][4][5]
أحمد زكي أبو شادي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 9 فبراير 1892 [1][2] القاهرة |
الوفاة | 12 أبريل 1955 (63 سنة)
واشنطن العاصمة |
مكان الدفن | مقبرة فورت لينكولن [لغات أخرى] |
مواطنة | الدولة العثمانية (1892–1914) السلطنة المصرية (1914–1922) المملكة المصرية (1922–1953) جمهورية مصر (1953–1955) |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة لندن |
المهنة | شاعر |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
مجال العمل | شعر عربي |
التوقيع | |
توقيع أبو شادي من النسخة الأولى لمجلة أبولو | |
مؤلف:أحمد زكي أبو شادي - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد في القاهرة لأسرة المميزة وفيها تلقّى علومه الأولى، ثم درس الطب في جامعة لندن، وأقام في بريطانيا عشرة أعوام، تخصص بعلم الجراثيم، وتربية النحل، وأسس معهد النحالة الدولي عام 1919. عاد إلى وطنه فعمل في مجال تخصصه في وزارة الصحة، وعيّن وكيلًا لكليّة الطب في جامعة القاهرة، وسكرتيرًا لرابطة النحل. وألقى المحاضرات وكتب الشعر، وأنشأ مجلتين «أبولو» و«أدبي». وكان سكرتيرًا للجمعية أبولو التي كان رئيسها الأول أحمد شوقي. فجمع حوله في أبولو عددًا من الشعراء، مثل خليل مطران وأحمد محرم وإبراهيم ناجي وغيرهم، الذين أسسوا أول مدرسة شعرية تجديدية في الشعر العربي في العصر الحديث سنة 1932. يعد من المُكثرين من حيث الإنتاجين الشعري والنثري.[4] كما يعد أبو شادي صاحب أول محاولة في الشعر الحر العربي غير المتقيد بعدد التفعيلات في البيت الواحد، وكان أكثرهم تحمسا له في مجلته «أبوللو».[6]
هاجر إلى الولايات المتحدة عام 1946، وسكن في نيويورك. أسس فيها رابطة أدبية سماها «منيرفا»، ودرّس اللغة العربية في معهد آسيا. انتقل منها إلى واشنطن العاصمة ليعمل في إذاعة صوت أمريكا، وتوفي فيها.