أنطوني إيدن
رئيس وزراء سابق للمملكة المتحدة / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أنطوني إيدن?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أنطوني إيدن (بالإنجليزية: Anthony Eden) (مواليد 12 يونيو 1897 - وفيات 14 يناير 1977)، سياسي بريطاني محافظ خدم لثلاث فترات كوزير للخارجية ثم أصبح رئيس وزراء المملكة المتحدة من عام 1955 إلى 1957.
معالي الشريف | |
---|---|
أنطوني إيدن | |
(بالإنجليزية: Anthony Eden) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Robert Anthony Eden) |
الميلاد | 12 يونيو 1897 [1][2][3][4][5][6][7] دورهام، إنجلترا |
الوفاة | 14 يناير 1977 (79 سنة) [1][3][4][5][6] |
سبب الوفاة | سرطان الكبد |
مكان الدفن | ويلتشاير |
مواطنة | المملكة المتحدة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا (–12 أبريل 1927) |
مناصب | |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ33[8] | |
عضو خلال الفترة 6 ديسمبر 1923 – 9 أكتوبر 1924 | |
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1923 [لغات أخرى] |
الدائرة الإنتخابية | واريك وليمينغتون |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة ال33 [لغات أخرى] |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ34[8] | |
عضو خلال الفترة 29 أكتوبر 1924 – 10 مايو 1929 | |
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1924 [لغات أخرى] |
الدائرة الإنتخابية | واريك وليمينغتون |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة ال34 [لغات أخرى] |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ35[8] | |
عضو خلال الفترة 30 مايو 1929 – 7 أكتوبر 1931 | |
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1929 [لغات أخرى] |
الدائرة الإنتخابية | واريك وليمينغتون |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة ال35 [لغات أخرى] |
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ36[8] | |
عضو خلال الفترة 27 أكتوبر 1931 – 25 أكتوبر 1935 | |
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1931 [لغات أخرى] |
الدائرة الإنتخابية | واريك وليمينغتون |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة ال36 [لغات أخرى] |
اللورد أمين الختم الكنيف | |
في المنصب 31 ديسمبر 1933 – يونيو 1935 | |
|
|
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ37[8] | |
عضو خلال الفترة 14 نوفمبر 1935 – 15 يونيو 1945 | |
انتخب في | الانتخابات العامة في المملكة المتحدة 1935 [لغات أخرى] |
الدائرة الإنتخابية | واريك وليمينغتون |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة ال37 [لغات أخرى] |
وزير الدولة للشؤون الخارجية وشؤون الكومنولث | |
في المنصب 22 ديسمبر 1935 – 20 فبراير 1938 | |
وزير الدولة للشؤون الخارجية وشؤون الكومنولث | |
في المنصب 22 ديسمبر 1940 – 26 يوليو 1945 | |
زعيم مجلس العموم | |
في المنصب 22 نوفمبر 1942 – 23 مايو 1945 | |
|
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كنيسة المسيح، أكسفورد كلية إيتون جامعة أكسفورد |
المهنة | سياسي[9]، ودبلوماسي[9]، وأرستقراطي |
الحزب | حزب المحافظين |
اللغات | الإنجليزية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | الجيش البريطاني[9] |
الرتبة | رائد |
المعارك والحروب | الحرب العالمية الأولى[9]، والحرب العالمية الثانية |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
بصفته عضوًا برلمانيًا شابًا عن حزب المحافظين، ترقى بسرعة في المناصب ليصبح وزيرًا للخارجية في سن 38 قبل أن يستقيل احتجاجًا على سياسة التسوية التي انتهجها نيفيل تشامبرلين تجاه موسوليني. شغل نفس المنصب مرة أخرى معظم فترة الحرب العالمية الثانية ومرة ثالثة في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي. كما شغل إيدن منصب نائب ونستون تشرشل لما يقرب من 15 عامًا، ثم خلفه كزعيم لحزب المحافظين ورئيس الوزراء في أبريل 1955 وفاز في الانتخابات العامة بعد شهر.[10]
فقد إيدن سمعته الدولية كدبلوماسي ماهر في عام 1956 عندما رفضت الولايات المتحدة تقديم الدعم العسكري للعدوان الأنجلو-فرنسي على مصر في الأزمة المعروفة باسم أزمة السويس، والتي اعتبرها النقاد من مختلف الأطياف السياسية بمثابة انتكاسة تاريخية للسياسة الخارجية البريطانية ونهاية الهيمنة البريطانية في الشرق الأوسط.[11] جادل معظم المؤرخين بأن إيدن ارتكب سلسلة من الأخطاء الفادحة خصوصًا عدم إدراكه لعمق المعارضة الأمريكية للعمل العسكري.[12]
بعد شهرين من صدور الأوامر بإنهاء عملية السويس، استقال إيدن من منصبه كرئيس للوزراء بسبب اعتلال صحته وبسبب وجود شبهه على نطاق واسع بأن إيدن ضلل مجلس العموم بشأن مدى تواطؤ فرنسا مع إسرائيل.[13]
يصنف إيدن بشكل عام بين أقل رؤساء الوزراء البريطانيين نجاحاً في القرن العشرين،[14] على الرغم وجود سيرتين ذاتيين (نشرتا عامي 1986 و2003) كانتا متعاطفتين معه على نطاق واسع، وساهمتا في حدوث تحول في الرأي العام عنه.[15] وصف الدكتور. ثورب أزمة السويس قائلا: «كانت نهاية مأساوية حقاً لرئاسته، وجاءت لتولي أهمية غير متناسبة في أي تقييم لمهنته».[16]