انقلاب 2020 في مالي
انقلاب في مالي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول انقلاب 2020 في مالي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
في 18 أغسطس 2020، قامت عناصر من القوات المسلحة المالية بعملية انقلاب.[4][5][6] اقتحم جنود على شاحنات صغيرة قاعدة ساوندياتا العسكرية في بلدة كاتي، حيث تم تبادل إطلاق النار قبل توزيع الأسلحة من المستودع وتم اعتقال كبار الضباط.[7][8] وشوهدت دبابات ومدرعات في شوارع البلدة،[9] بالإضافة إلى شاحنات عسكرية متجهة إلى العاصمة باماكو.[10]
انقلاب 2020 في مالي | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من حرب مالي، والاحتجاجات المالية 2020 | |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
حكومة مالي دعم دبلوماسي فرنسا الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأفريقي |
اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب[2]
| ||||||||
القادة | |||||||||
إبراهيم أبو بكر كيتا بوبو سيسي |
أسيمي غويتا[1] إسماعيل واغي[2] مالك دياو ساديو كامارا[3] | ||||||||
القوة | |||||||||
غير معروف | غير معروف | ||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
وبحسب ما ورد، فقد قام الانقلابيين، بقيادة العقيد ساديو كامارا، باعتقال وزير المالية عبد الله دافي، رئيس أركان الحرس الوطني،[7] وموسى تمبيني، رئيس جمعية مالي الوطنية.[10] وزعم قائد الانقلاب فيما بعد أن الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا ورئيس الوزراء بوبو سيسي قد اعتقلا في مقر الإقامة السابق في باماكو.[11] أكّد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي أن كيتا وسيسي ومسؤولين آخرين قد تم اعتقالهم ودعا إلى إطلاق سراحهم.[12] مع انتشار أنباء الانقلاب، تجمّع مئات المتظاهرين عند نصب الاستقلال التذكاري في باماكو للمطالبة باستقالة كيتا.[13] كما أشعل المتظاهرون النار في مبنى تابع لوزارة العدل.[13]
هذا هو الانقلاب الثالث في البلاد بعد أقل من 10 سنوات، بعد انقلاب سنة 2012.[14]