بروتوكول نقل النص الفائق
بروتوكول عديم الحالة لنقل الموارد عبر الإنترنت / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول بروتوكول نقل النص الفائق?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
بروتوكول نقل النص الفائق أو بروتوكول نقل النص المُتشعِّب[1] أو بروتوكول نَقْل النُصوصٍ التَرابُطيَّة[2] أو ميفاق نقل النصوص الترابطية[3] (بالإنجليزية: HyperText Transfer Protocol HTTP) هو بروتوكول عديم الحالة لنقل الموارد في الإنترنت، وهو الطريقة الرئيسة والأكثر انتشاراً لنقل البيانات في الشبكة العنكبوتية العالمية. الهدف الأساسي من بنائه كان إيجاد طريقة لنشر واستقبال صفحات HTML.
تحتاج هذه المقالة إلى تهذيب لتتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. (سبتمبر 2011) |
بروتوكول نقل النص الفائق | |
---|---|
معيار دولي | RFC 1945 HTTP/1.0 (1996) RFC 2616 HTTP/1.1 (1999) |
طُوّر من قبل | initially سيرن؛ مجموعة مهندسي الإنترنت، رابطة الشبكة العالمية |
تاريخ الطرح | 1991؛ منذ 33 سنوات (1991) |
بدأ تطوير البروتوكول من قبل تيم بيرنرز لي في معهد سيرن سنة 1989. تم تطوير وثائق طلب التعليقات بالتنسيق مع مجموعة مهندسي شبكة الإنترنت ورابطة الشبكة العالمية.[4]
وهو من الطبقة السابعة لنظام حزمة بروتوكولات الإنترنت وهي طبقة التطبيقات ويستخدم من قبل متصفحات الويب والتي تسمى عميل المستخدم user-agent ويستخدم المنفذ رقم 80 على الخادم غالبًا بالتعاون مع الطبقة الرابعة وبالتحديد مع بروتوكول التحكم بالنقل للحصول على الصفحات المطلوبة وبعد ذلك تبدا مهمة بروتوكول TCP لتولى المهمة من هنا والبدأ في عمله.
وتعتبر الصفحة كأي وثيقة عادية نصية ولكنها تحتوى على بعض الإضافات الأخرى الفائقة مثل روابط لأماكن أو مواقع أو صفحات أخرى بالإضافة إلى بعض الإضافات الحديثة مثل الصور والوسائط المتعددة والتي يتم الحصول عليها في طلب منفصل آخر ولكنها تتواجد داخل تلك الصفحة بعد تحميلها.
يتميز هذا النظام بمعياريته السهلة التي تجعل من استضافة أي موقع أمرا سهلًا وبسيطاً، وحسب ما توضح صفحات وصف هذا النظام في ملفات RFC فإن استضافة هذا النظام على المسيرات Routers تجعل من عملية نقل صفحات المواقع أمراً سريعًا جداً بحسب سرعة استضافة موقعك.
وحيث أن الاستضافة الخاصة بأي موقع لا بد أن تتعامل مع هذا النظام، فإن مواقع الويب جميعها تعمل على أساس بنية هذا النظام وطريقته بغض النظر عن جهة الاستضافة.