سامانثا باور
دبلوماسية وأكاديمية ومؤلفة أمريكية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سامانثا باور?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
سامانثا جين باور (بالإنجليزية: Samantha Jane Power)[6] (ولدت في 21 سبتمبر 1970 في لندن بالمملكة المتحدة) [7][8] هي أميركية إيرلندية، وهي أكاديمية ومؤلفة وناقدة سياسية ودبلوماسية شغلت منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في الفترة من 2013 إلى 2017.
بدأت باور مسيرتها بتغطية حروب يوغوسلافيا كصحفية. وفي الفترة من عام 1998 إلى عام 2002، شغلت منصب المدير التنفيذي المؤسس لمركز كار لسياسة حقوق الإنسان في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، حيث أصبحت فيما بعد أستاذة لممارسة القيادة العالمية والسياسة العامة. وكانت مستشارة بارزة للسناتور باراك أوباما حتى مارس 2008، عندما استقالت من حملته الرئاسية بعد اعتذارها عن وصفها للسيناتور – آنذاك – هيلاري كلينتون بأنها «وحش».[9]
انضمت باور إلى الفريق الانتقالي لوزارة الخارجية في إدارة أوباما في أواخر نوفمبر 2008. وعملت مساعدة خاصة للرئيس ومدير أول للشؤون المتعددة الأطراف وحقوق الإنسان في مجلس الأمن القومي في الفترة من يناير 2009 إلى فبراير 2013.[10] في أبريل 2012، اختارها أوباما لرئاسة مجلس منع فظائع الحرب الذي شكل حديثا آنذاك. وخلال فترة ولايتها، ركزت باور على قضايا مثل إصلاح الأمم المتحدة وحقوق المرأة وحقوق المثليين والحرية الدينية والأقليات الدينية واللاجئين والاتجار بالبشر وحقوق الإنسان والديمقراطية، بما في ذلك الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وميانمار. وهي تعتبر شخصية رئيسية في إقناع الرئيس أوما بالتدخل العسكري في ليبيا.[11] في عام 2016، أدرجتها مجلة فوربس في المرتبة 41 بين أقوى مائة امرأة في العالم.[12]
باور هي موضوع وثائقي أنتج 2014 بعنوان مراقبي السماء، ويوضح مساهمة العديد من الأشخاص البارزين، بما في ذلك باور، في منع الإبادات العرقية.
فازت باور بجائزة بوليتزر في عام 2003 عن كتابها «مشكلة من الجحيم: أمريكا وعصر الإبادة العرقية»، وهي دراسة عن استجابة السياسة الخارجية الأمريكية للإبادات العرقية. في يناير 2021، رشحها الرئيس المنتخب جو بايدن لرئاسة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. [13]