فضيحة ملهى الشمس الحارقة
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
فضيحة ملهى الشمس الحارقة أو فضيحة ملهى بورنينغ سان أو فضيحة بوابة بورنينغ سان هي قضية رأي عام أثارت ضجة في كوريا الجنوبية وعالم الترفيه كان محورها ملهى ليلي في سيول يدعى بورنينغ سان تمارس من خلاله أنشطة غير قانونية مثل توزيع المخدرات للعملاء المميزين والسماح لهم باغتصاب زبونات الملهى، السماح للفتيات القاصرات بدخول الملهى، رشوة ضباط الشرطة وإنشاء شبكة دعارة سرية.[1][2]
| ||||
---|---|---|---|---|
المكان | ملهى بورنينغ سان الليلي داخل فندق لو ميريديان | |||
البلد | كوريا الجنوبية | |||
التاريخ | 23 نوفمبر 2018 - 17 فبراير 2019 | |||
الوقت | 1 سنة - مغلقة أثناء التحقيق | |||
تعرف أيضا | فضيحة ملهى الشمس الحارقة | |||
الخسائر البشرية | جروح خطيرة (كيم سانغ كيو) | |||
المتهم | الرئيس التنفيذي المشارك لملهى بورنينغ سان لي سونغ هيون الرئيس التنفيذي المشارك لملهى بورنينغ سان لي مون هو الرئيس التنفيذي لشركة يوري القابضة يو ان سيوك ضابط شرطة جانج نام كانغ المدير التنفيذي لشركة Junwon للصناعات تشوي تاي يونغ صاحب نادي الساحة كانغ مو المغني سنغري المغني جونغ جون يونغ المغني تشوي جونج هون المغني روي كم المغني إيدي كيم يونغ جون هيونغ إي جونغ هيون | |||
تعديل مصدري - تعديل |
تسببت الفضيحة في صدمة في كوريا الجنوبية والعالم بسبب تورط العديد من مشاهير الموسيقى وفن البوب الكوري على إثر تبادل صور ومقاطع فيديو عبر غرف دردشة سرية لهم لنساء ودون موافقتهن وهن إما في وضعية سكر أو أثناء ممارسة الجنس. مما شكل ضربة موجعة لصناعة البوب الكوري والصورة النمطية المثالية لمشاهير الفن الكوري المتعارف عليها.[3][4] تسببت الفضيحة كذلك بطرح العديد من التساؤلات حول جرائم التصوير الجنسية السرية المسماة «بالمولكا» وأثارها. كما أثارت نقاشا محتدما بين الأحزاب السياسية حول كيفية التعامل معها.[5][6][7]
وخلال القضية اتهم ملهى ليلى ثان يسمى متحف القرد (Monkey Museum) برشوة ضابط شرطة لغض الطرف عن أجهزة المراقبة التجسسية السرية وغير القانونية الموجودة في داخل الملهى لتصوير الزبناء.[8]