هارولد بنتر
كاتب مسرحي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول هارولد بنتر?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
هارولد بنتر (10 أكتوبر 1930 - 24 ديسمبر 2008)[3] (بالإنكليزية: Harold Pinter) كاتب مسرحي بريطاني ولد في لندن لأبوين يهوديين من الطبقة العاملة. بدأ حياته المهنية كممثل. ومسرحيته الأولى «الغرفة» قُدمت في جامعة بريستول عام 1957 م. عمله المسرحي الثاني والذي يعدّ الآن من أفضل أعماله «حفلة عيد الميلاد»، قُدم في عام 1958 م، وواجه فشلاً تجاريًا رغم ترحيب النقاد بها. لكنها قدمت مرة أخرى بعد نجاح مسرحيته «الناظر» 1960م، والتي جعلته مسرحيا مهما، وهذه المرة استقبلت بشكل جيد.
هارولد بنتر Harold Pinter | |
---|---|
(بالإنجليزية: Harold Pinter) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | هارولد بنتر |
الميلاد | 10 أكتوبر 1930 لندن، انكلترا |
الوفاة | 24 ديسمبر 2008 (78 سنة)
لندن، انكلترا |
سبب الوفاة | سرطان الكبد |
الجنسية | المملكة المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الصربية للعلوم والفنون، وأكاديمية الفنون في برلين [لغات أخرى]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب، والجمعية الملكية للأدب |
الزوجة | أنطونيا فرازير (27 نوفمبر 1980–24 ديسمبر 2008) |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | هارولد بنتر |
الفترة | 1947 - 2008 |
النوع | دراما، شعر، قصص واقعية |
المدرسة الأم | المدرسة المركزية للخطابة والدراما [لغات أخرى][1] الأكاديمية الملكية للفنون المسرحية (التخصص:تمثيل) (–1949)[2] |
المهنة | مؤلف، شاعر ممثل مخرج ناشط سياسي كاتب سيناريو. |
اللغات | الإنجليزية |
الجوائز | |
جائزة نوبل في الأدب (2005) جائزة فرانتس كافكا (2005) | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
و في عام 1948 حصل بنتر على منحة لدراسة التمثيل في الأكاديمية الملكية للفن المسرحي لكنه لم يكمل دراسته بها، وفي يناير عام 1951 قام لأول مرة كممثل محترف بتمثيل دور شيكسبيري إذ اشترك في تمثيل مسرحية هنري الثامن وبعدها استأنف بنتر تدريبه على التمثيل في المدرسة المركزية للإلقاء والدراما.[4]
مسرحياته الثلاثة الأولى وعمل آخر له، وهو «العودة إلى البيت» في عام 1964 م، جعلت عمله يصنف على أنه من كوميديا التهديد. حيث تبدأ المواقف بشكل برئ جدًا ثم تتطور بطريقة عبثية لأن الشخصيات في المسرحية تتصرف بطريقة غير مفهومة، لا للجمهور ولا حتى لبقية الشخصيات. اعتبر هذا الأمر تأثيرا واضحا لصموئيل بيكيت على بنتر، وقد صار الرجلان صديقين من يومها.