يوسف السباعى
From Wikipedia, the free encyclopedia
يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي ( القاهرة، 17 يونيه 1917 - قبرص، 18 فبراير 1978)، وزير ثقافة مصر و اديب و مفكر و مؤلف روايات مصرى كبير، مع انه كان اديب و مش سياسى ، قتلوه ارهابيين فلسطينيين فى قبرص و هو بيحضر مؤتمر منظمة التضامن الأفرو-اسيوى اللى كان أمينها العام لإنه أيد السلام و وقف الحرب و نزيف الدم بين بلده مصر و اسرائيل.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | 10 يونيه 1917 [1][2][3] | |||
الوفاة | 18 فبراير 1978 (61 سنة)[1][2][3] | |||
مواطنه | مصر | |||
الحياه العمليه | ||||
الاسم الأدبي | Yusuf Sibai | |||
المهنه | كاتب ، وسياسى ، وصحفى ، وروائى ، وسيناريست | |||
اللغات المحكيه او المكتوبه | عربى | |||
اعمال بارزه | اخلاق للبيع ، ورد قلبى ، وجمعيه قتل الزوجات الهزليه | |||
الجوايز | ||||
جايزة لوتس الدوليه للادب (1974) | ||||
المواقع | ||||
IMDB | صفحته على IMDB | |||
تعديل مصدري - تعديل |
من اشهر رواياته "إنى راحلة" ، و "رد قلبى" ، و "بين الأطلال" ، و "نحن لا نزرع الشوك". اتحولت روايات ليه لأفلام مشهوره انتجتها السينما المصريه و منها "رد قلبى" ، و "السقا مات" ، و "ناديه ، و " بين الأطلال".
اتولد يوسف السباعى فى حى الدرب الاحمر فى القاهره فى 10 يونيه سنة 1917. دخل الكليه الحربيه سنة 1935 و ااترقا لدرجة جاويش و هو لسه فى سنه تالته. بعد مااتخرج دخل سلاح الصوارى و بقى قائد لفرقه من فرق الفرسان. يوسف السباعى كان ليه فضل فى تأسيس سلاح المدرعات فى مصر.
ابتدا يوسف السباعى من نص اربعينات القرن العشرين يركز على الادب و الكتابه و قدر يأكد وجوده كمؤلف قصصى فنشر مجموعات قصصيه و بعدها ابتدا يكتب روايات وقدر انه يجمع بين وظيفته فى الجيش و هوايته الادبيه.
انشأ يوسف السباعى " نادى الحكايه " و اتولى ادارة و رياسة تحرير عدد من الجرانيل و المجلات منها روز اليوسف و اخر ساعة و الاهرام و دار الهلال ، وفى سنة 1977 بقى نقيب للصحفيين فى مصر و بعدين اتعين وزير للثقافه.
لما سافر الرئيس السادات القدس فى نوفمبر سنة 1977 أخد معاه عدد من المثقفين المصريين عشان يظهر قدام العالم حضارة مصر و ازاى ان السلام اللى بيطالب بيه تعبير عن الحضاره دى. يوسف السباعى كان من اللى راحوا مع السادات بوصفه اديب مصرى و وزير للثقافه و بصفته الصحفيه كرئيس تحرير جورنال الاهرام، لكن انقلبت الدنيا فى المنطقه العربيه اللى شافوا ان مصر مش من حقها تخرج من الحروب و لازم تفضل للأبد تستنزف طاقتها و ارواح شعبها فى حروب ضخمه ضد قوى كبرى. بعد زيارة القدس بتلت تشهر سافر قبرص لحضور مؤتمر التضامن الافرو-أسيوى و هناك استناه الفلسطينيين بالسلاح عشان يقتلوه.