اكتشاف واستكشاف النظام الشمسي
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
إهتم الإنسان منذ قديم الأزل بدراسة الفلك بشكل عام واكتشاف واستكشاف النظام الشمسي بشكل خاص.[1] فلم تخلو حضارة منذ تاريخ البشرية من دراسة علوم الفلك فبداية من اليونانين القدماء والفراعنة المصريين والرومان مرورا بالعرب والحضارة الإسلامية إلى عصور النهضة والعصر الحديث فقد إهتموا بمراقبة وتحليل الظواهر الكونية ومدارات الأرض والشمس والقمر والكواكب الرئيسية أيضا مثل عطارد، الزهرة، المريخ، المشترى، زحل، أورانوس، نيبتون، بلوتو. بما في ذلك أصغر الأجسام الكونية كالمذنبات والكويكبات والغبار الكوني.[1]
- إن المجموعة الشمسية- النظام الشمسي بالكواكب والأقمار والكويكبات- هي الفناء الكوني للبشرية. وعلى الرغم من أن المسافات بين الكواكب وبعضها صغيرة جدا إذا ما قورنت بالمسافة بين النجوم إلا أنه تم التغلب على تلك المشكلة باستخدام التكنولوجيا الحديثة.[1]