بلاغة القرآن
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
بلاغة القرآن من أسباب إعجازه، والمقصود بها: فصاحة مفرداته، ومتانة نظمه، وانتظام دلالته، واستيفاؤه للمعاني، وحسن بيانه، ودقة تعبيره.[1]
تحتاج هذه المقالة إلى تهذيب لتتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. (سبتمبر 2023) |
وقد اعترف العرب عند مبعث النبي صلى الله عليه وسلم ببلاغة القرآن، حتى وقفوا في حيرة من أمر هذا الكتاب؛ فقد وجدوا له في أنفسهم تأثيرًا بالغًا، لا يجدونه لغيره من ألوان الكلام.[2] وقد استعمل القرآن أقسام البلاغة الثلاثة في تعبيراته وسياقاته، ونظمه، وهي: علم المعاني، وعلم البيان، وعلم البديع.[3]