تركيا دولة علمانية ديمقراطية، وحدوية، جمهورية دستورية ذات تراث ثقافي قديم. أصبحت تركيا متكاملة على نحو متزايد مع الغرب من خلال عضويتها في منظمات مثل مجلس أوروباوحلف شمال الأطلسي، منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، منظمة الأمن والتعاون في أوروبا وفي مجموعة العشرين (الاقتصادات الرئيسية في العالم). وبدأت تركيا مفاوضات العضوية الكاملة مع الاتحاد الأوروبي في عام 2005، مع العلم أنها كانت عضوًا منتسبًا السوق الأوروبية المشتركة منذ عام 1963، وفي عام 1995، تم التوصل إلى اتفاق الاتحاد الجمركي. وقد عززت تركيا أيضًا علاقات ثقافية وثيقة وسياسية واقتصادية وصناعية مع الشرق الأوسط، والدول التركية في آسيا الوسطى والبلدان الأفريقية من خلال عضويتها في منظمات مثل مجلس تركيا، والإدارة المشتركة للفنون والثقافة التركية، ومنظمة التعاون الإسلاميومنظمة التعاون الاقتصادي. موقع تركيا على مفترق الطرق بين أوروباوآسيا جعل منها بلدًا ذات أهمية جيواستراتيجية كبيرة. ونظرا لموقعها الاستراتيجي، والاقتصاد والقوة العسكرية الكبيرة، تعتبر تركيا قوة إقليمية كبرى.
بدأ مسعود أوزيل مسيرته مع نادي روت ويس إيسن بضواحي مدينة غيلسنكيرشن لينتقل بعدها عام 2005 إلى نادي شالكه 04 ولكنه تعرض للعديد من المشاكل مع إدارة النادي مما أدى إلى انتقاله إلى نادي فيردر بريمن والذي فجر فيه مواهبه بوسط الميدان قاده على إثرها لنهائي كأس الإتحاد الأوروبي والذي خسره بصعوبة، بعد تألقه في نهائيات كأس العالم 2010 تعاقد معه نادي الملكي ريال مدريد الإسباني شهر أغسطس سنة 2010 والذي جعله نجما من نجوم كرة القدم، وحاز معه في الموسم الأول له على كأس ملك إسبانيا على الغريم التقليدي نادي برشلونة.
بدأ مسعود أوزيل مشاركاته الدولية مع منتخب ألمانيا 19- وسجل 4 أهداف من 11 مشاركة، وانتقل إلى منتخب ألمانيا للشباب سنة 2009 وحصل معه على بطولة كأس الأمم الأوروبية تحت 21 سنة بعد تسجيله لأحد أهدافه الأربعة في مرمى منتخب إنجلترا. بدأ مسيرته مع منتخب ألمانيا للأكابر تحضيرا لنهائيات كأس العالم 2010 والتي برز واكتسب الاهتمام الدولي خلالها
بعد وصوله مع المنتخب للنصف النهائي، ورشح لنيل جائزة أفضل لاعب في البطولة بعد أدائه الخارق.
أطلق عليه اسم "دييغو الجديد" في إشارة إلى سلفه في فيردر بريمن، كما أطلق عليه أيضًا اسم "ميسي الجديد".
كانت بورصة عاصمة لولاية عثمانية بين 1326 و 1365. وفي فترة العثمانيون كان يطلق عليها (خداوندكار) وتعني هدية الله، بينما أشهر ألقابها حاليا هو "Yeşil Bursa" وتعني "بورصة الخضراء" بسبب كثرة الحدائق العامة والمتنزهات الموجودة حولها، فضلا عن الغابات المتنوعة الشاسعة المنتشرة حول المنطقة. وبجوار المدينة يقع جبل أولوداغ الذي يرتفع عاليا خلف مركزها وهو أيضا منتجع شهير للتزلج. وتنتشر في تلك المدينة أضرحة السلاطين العثمانيين الأوائل كما أن فيها العديد من مباني العهد العثماني التي تشكل معالم رئيسية للمدينة.
اعتمد قانون لقب العائلة في الجمهورية التركية يوم 21 يونيو عام 1934. يشترط القانون على جميع المواطنين فس تركيا إلى تبني استخدام الألقاب. المسيحيينواليهود من المواطنين في تركيا كانوا يستخدمون بالفعل الألقاب أو أسماء العائلة، ولكن في المقابل لم يستخدم المسلمين عمومًا الألقاب على النمط الغربي. وتغير الوضع مع قانون اللقب لعام 1934. تم اختيار اللقب عمومًا من قبل كبار السن من الأسر ويمكن أن يكون أي كلمة تركية (أو أي كلمة تسمح للعائلات المنتمين إلى الأقليات الرسمية: اليهودواليونانيينوالأرمن).
قام المسلمون في الدولة العثمانية بحمل عدد من الألقاب مثل "باشا"، "هوتشا"، "باي"، "هانم"، "أفندي"، كانت هذه الألقلب إما محددة لمهنتهم الرسمية (مثل باشا، هوتشا، الخ) أو تحدد الوضع الغير رسمي في المجتمع (مثل بك، هانم، أفندي، وما إلى ذلك). رئيس وزراء العثماني (الصدر الأعظم) وغيرهم من موظفي الخدمة المدنية رفيعي المستوى حصلوا على لقب باشا. في حين واصل الجنرالات والأدميرالات المتقاعدين أو كبار موظفي الخدمة المدنية على هذا اللقب في الحياة المدنية. لكن لم يصبح "باشا" إلى لقب "باي" بعد التقاعد من الخدمة العسكرية أو السياسية الفاعلة.