عبد الرحمن الأذرعي
متصوف / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عبد الرحمن الأذرعي (787 - 869 هـ = 1385 - 1465 م) هو فقيه شافعي صوفي، مقرئ، ومحدث، أصله من أذرع (بحوران)، ومولده ودراسته في القابون (ضاحية من ضواحي دمشق). عُرف واشتهر بكتابه (بشارة المحبوب بغفران الذنوب).[1]
هذه مقالة غير مراجعة. (فبراير 2024) |
انتبه! قد يكون محتوى هذه المقالة أو هذا القسم انتهاكا لحقوق التأليف والنشر.
إذا كنت صاحب هذا النص وتريد نشره على ويكيبيديا وفقا لرخصة المشاع الإبداعي-المشاركة على قدم المساواة 3.0 ورخصة جنو للوثائق الحرة، اكتب رسالة بهذا الطلب على صفحة نقاش هذه المقالة. إذا لم تتمكن من تحديد مدى قانونيته سيتم حذفه. لمزيد من التفاصيل، راجع الصفحات المشتبه في انتهاكها لحقوق التأليف والنشر. إذا كنت تستطيع أن تثبت أنك صاحب حقوق التأليف والنشر وأنك توافق على نشر النص تحت رخصة المشاع الإبداعي ورخصة جنو للوثائق الحرة (السماح للآخرين بالنسخ والتعديل وإعادة توزيع المحتوى لأي غرض من الأغراض، بما في ذلك الأمور التجارية)، يمكنك التأكيد على قبولك المحتوى متبعا إرشادات التواصل مع فريق المتطوعين للرد، مشيرا إلى اسم المقالة والرخصة مع ما يثبت امتلاكك لحقوق التأليف والنشر.نص هذه المقالة أو هذا المقطع منسوخ من: https://tarajm.com/people/67401
نبّه مُنشئ هذه الصفحة بوضع ما يلي في صفحة نقاشه: {{نسخ:تنبيه خرق|عبد الرحمن الأذرعي}} --~~~~ |
إن إدراج هذه الصفحة للحذف السريع مطعون به. وإن الشخص الذي وضع هذه الرسالة يسعى لمناقشة إدراج الصفحة للحذف السريع على صفحة نقاش هذه الصفحة، ويطلب عدم حذف الصفحة في هذه الأثناء.
هذا الطلب غير ملزِم؛ بمعنى أنه قد يتم حذف هذه الصفحة إن كانت تستوفي معايير الحذف السريع، أو أن التفسير الموعود لم يقدم في القريب العاجل. ينبغي أن لا يزال هذا القالب مع وجود قالب شطب في هذه الصفحة. |
عبد الرحمن الأذرعي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | سنة 1383 |
تاريخ الوفاة | سنة 1465 (81–82 سنة) |
الحياة العملية | |
المهنة | متصوف |
اللغات | العربية |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
قال عنه شمس الدين السخاوي في الضوء اللامع: "سمع منه الأَعْيان، وقرأت عليه بالقاهرة ثم بجامع بني أمية، ورام التوجه معي إلى حلب فما تيسر، وكان فاضلاً خيراً متواضعاً محباً في الحديث وأهله، وله بالفن أنس ما واستحضار لبعض المُتُون، وذكر لي أنه جمع كتاباً في أسباب المغفرة، وأنه كتب على تخريج الإحياء للعراقي بعض الحواشي وأثبت له مصنفه قراءته عليه في سنة أربع وثمانمائة فوصفه بالفقيه المشتغل المحصل".[2]