كيمياء السعادة
كتاب من تأليف أبو حامد محمد بن محمد الغزالي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول كيمياء السعادة?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
كيمياء السعادة (بالفارسية: کیمیای سعادت) كتاب للإمام أبو حامد الغزالي، في باب التصوف السنّي وعلم معرفة النفس، كتبه باللغة الفارسية، تحت اسم «كيمياى سعادت»، بشكل موسع بمجلدين ثم ترجم مقتطفات منه بايجاز إلى اللغة العربية بنفسه بكتاب صغير من أربعة كراريس وعنوانه «كيمياء السعادة».[1][2][3] وقد تحدث فيه عن:[4]
- معرفة النفس.
- معرفة القلب وجنوده.
- الأخلاق الحسنة والأخلاق السيئة.
- معرفة تركيب الجسد بالشكل الدقيق والصحيح.
كيمياء السعادة | |
---|---|
كيمياي سعادت | |
غلاف النسخة الفارسية الصادرة عام 1308م والموجودة في المكتبة الوطنية الفرنسية. | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | أبو حامد الغزالي |
البلد | فارس |
اللغة | فارسي وعربي |
تاريخ النشر | القرن الثاني عشر |
الموضوع | التصوف |
التقديم | |
نوع الطباعة | غلاف |
ويكي مصدر | كيمياء السعادة - ويكي مصدر |
تعديل مصدري - تعديل |
وهنال من يعتبر، مثل المرتضى، بأن النص الفارسي لكتاب «كيمياء السعادة» هو المقابل الفارسي لكتاب الإحياء، وذلك لوجود العديد من التشابه بين الكتابين. الا ان الغزالي ذكر في المقدمة الفارسية لكتاب كيمياء السعادة انه كتبه كمرأة لروحية كتاب احياء علوم الدين وملخص لكتاباته الدينية الأخرى وخصه باللغة الفارسية ليصل إلى أكبر عدد من القراء في زمانه.[5] ويرجح المستشرق موريس بويج اليسوعي أن النص العربي لم يكتبه الغزالي نفسه.[1][6]