لورنس العرب (فيلم)
فيلم أُصدر سنة 1962، من إخراج ديفيد لين / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول لورنس العرب (فيلم)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
لورنس العرب (بالإنجليزية: Lawrence of Arabia) هو فيلم دراما تاريخي ملحمي بريطاني صدر عام 1962 يستند إلى قصة حياة توماس إدوارد لورنس وكتابه «أعمدة الحكمة السبعة» الصادر عام 1926. الفيلم من إخراج ديفيد لين وإنتاج سام شبيغل من خلال شركته البريطانية هورايزون بيكتشرز وتوزيع كولومبيا بيكتشرز. الفيلم من بطولة بيتر أوتول في دور لورنس مع أليك غينيس الذي يلعب دور الأمير فيصل. الفيلم أيضًا من بطولة جاك هاوكينز، أنتوني كوين، عمر الشريف، أنتوني كويل، كلود راينس وآرثر كينيدي. كتب السيناريو روبرت بولت ومايكل ويلسون.[9][10][11]
الصنف الفني | |
---|---|
المواضيع | |
تاريخ الصدور |
|
مدة العرض | |
اللغة الأصلية | |
مأخوذ عن | |
البلد | |
مواقع التصوير | |
الجوائز |
|
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة |
|
الديكور | |
تصميم الأزياء | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
الشركة المنتجة | |
---|---|
المنتج | |
المنتج المنفذ | |
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية |
15 مليون دولار أمريكي |
الإيرادات |
يصور الفيلم تجارب لورنس في ولايتي الحجاز وسوريا الكبرى العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى، ولا سيما هجومه على العقبة ودمشق وانخراطه في المجلس الوطني العربي. تشمل موضوعاته صراعات لورنس العاطفية مع العنف المتأصل في الحرب، وهويته وولائه المنقسم بين موطنه بريطانيا بجيشها، ورفاقه الجدد داخل قبائل الصحراء العربية.
تم ترشيح الفيلم لعشر جوائز أوسكار في حفل توزيع جوائز الأوسكار الخامس والثلاثون عام 1963، وفاز بسبع جوائز منها أفضل فيلم وأفضل مخرج. كما فاز بجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم - دراما وفي جائزة البافتا فاز بجائزة البافتا لأفضل فيلم وجائزة البافتا للفيلم البريطاني المتميز. كما حازت الموسيقى التصويرية لموريس جار والتصوير السينمائي سوبر بانافيجن 70 لفريدي يونغ على إشادة النقاد.
يُنظر إلى لورنس العرب على نطاق واسع على أنه أحد أعظم الأفلام التي تم إنتاجها على الإطلاق. في عام 1991، اعتبرته مكتبة الكونغرس بالولايات المتحدة «ذو أهمية ثقافية أو تاريخية أو جمالية» وتم اختيارها للحفظ في السجل الوطني للأفلام.[12][13] في عام 1998، منحه معهد الفيلم الأمريكي المرتبة الخامسة في قائمة 100 عام ... 100 فيلم التي تضم أعظم الأفلام الأمريكية واحتل المرتبة السابعة في قائمتها المحدثة لعام 2007. في عام 1999، أطلق معهد الفيلم البريطاني على الفيلم لقب ثالث أعظم فيلم بريطاني. في عام 2004، تم التصويت عليه كأفضل فيلم بريطاني في استطلاع صحيفة ذا صنداي تلغراف لصانعي الأفلام البريطانيين البارزين.