راين إن بلود
ألبوم الأستوديو الثالث وأول ألبوم يتم إصداره من قِبل علامة تجارية كبيرة، لفرقة الثراش ميتال الأمريكية "سلاير" / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول راين إن بلود?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
راين إن بلود (بالإنجليزية: Reign in Blood) هو ألبوم الستوديو الثالث وأول ألبوم يتم إصداره من قِبل علامة تجارية كبيرة، لفرقة الثراش ميتال الأمريكية «سلاير»، قامت شركة «تسجيلات ديف جام» بإصدار الألبوم في السابع من أكتوبر 1986،[1] وهو أوّل عمل تعاونيٍّ مع المنتج التسجيلي ريك روبن، الذي ساعد نغمة الفرقة على التطور. استقبل كلٌ من النقاد والجمهور الألبوم بالامتداح، وكان الألبوم سببًا في جعل الانتباه موجهًا إلى الفرقة من قِبل جزء رئيسي من المستمعين لموسيقى الميتال. ساعد الألبوم في التعريف بنغمة فرَق الثراش ميتال الأمريكية الصاعدة في الثمانينات، وبقيتْ ذاتَ تأثير فيما بعد، وذلك إضافة إلى كلٍّ من الألبوم «أمونغ ذا ليفينغ» لفرقة «أنثراكس»، والألبوم «بيس سيلز... بت هوز باينغ؟» لفرقة «ميغاديث»، و«ماستر أوف بوبيتس» لفرقة «ميتاليكا».
راين إن بلود | |
---|---|
غلاف الألبوم | |
ألبوم ستوديو لـسلاير | |
الفنان | سلاير |
تاريخ الإصدار | 7 أكتوبر 1986 |
التسجيل | يونيو - يوليو 1986 في لوس أنجلوس، كاليفورنيا |
النوع | ثراش ميتال |
المدة | 28 دقيقة و57 ثانية |
عدد الأغاني | 10 |
اللغة | الإنجليزية |
العلامة التجارية | وارنر برذرز |
الشعراء | سلاير |
الملحنون | سلاير |
المنتج | ريك روبن |
تعديل مصدري - تعديل |
أُجل إصدار الألبوم بسبب القلق بشأن كلماته وعمله الفني الغرافيكي، وخصوصًا بسبب الأغنية الافتتاحية «آنجيل أوف ديث» التي تشير إلى جوزيف منغيله، وتصف أفعالًا مثل التجارب على البشر، التي ارتكبها منغيله في معتقل أوشفيتز العسكري، كما أثارت الأغنية ادِّعاءات ضد «سلاير» بالتعاطف مع النازية،[2] لكن الفرقة أعلنت مرات عديدة بأنها لا تتقبل النازية، وأنها لا تهتم بشيء سوى عملها.[3] «راين إن بلود» هو أول ألبوم لـ«سلاير» يدخل في قائمة «بيلبورد 200»، حيث احتل المرتبة رقم 94، واعتُمد الألبوم كـ«ألبوم ذهبي» في العشرين من نوفمبر 1992.